الظروف الملجئة

ولكني ظروفي تلجمني وتظطرني للتقصير
الظرف هو الحدث الذي يمر على اي انسان ويغير من روتينه الحياتي ويخالف
اسس الوضع الذذي نعيشه باليوم وتتنوع الظروف والاحداث
حسب وقعها على الشخص ولانطلق لفظ الظرف الا على الامور
المتعبة فالظروف تعني حصول شيء غير مالوف يجب مواجهته بقوة وحكمة
ونقول ظرف لمانقع بمطب ولانريد ان نخبر احد به فنغلف الحدث بلفظ ظرف
تعميما للحدث والتجهيل به والظرف اقل درجة من المصيبة فالظرف
لايؤذي كماتؤذي المصيبة في وقعها وفي سماعها وهناك ظروف
درجة قوتها اعلى من الظروف العادية تلجيء من مرت به على امور
تخالف الناموس والقانون ومعنى ظروف كثيرة بالقاموس ومنها الظروف
المشددة والمخففة بالمحاكم ومنها الذي نحفظ فيه الرسالة وارسالها
والظرف الذي يحتفظ فيه بالسمن العربي
ألجأَ يُلجئ ، إلجاءً ، فهو مُلْجِئ ، والمفعول مُلْجَأ :-
• ألجأ الشَّخصَ حمَاه من مكروه، عصَمه وحصَّنه
:-ألجأه من الأعداء/ الجوع، - ألجأه في الحصن.
• ألجأه إلى كذا: أكرهه، اضطرَّه إليه :-ألجأه
الفقر إلى بيع التِّلفاز لسداد دينه، - ألجأته الظُّروفُ للعمل بائعًا جوَّالاً.
• ألجأ أمرَه إلى الله: أسنده، فوَّضه.
والاسباب الملجئة للشخص باجباره على الفعل
جبرا فطلاق المكره لايقع والقاتل المجبر لايقام
عليه القصاص لانه مكره على القتل
والظرف الملجيء يضر معه الشخص على التنفيذ
المجرم وهو لايعتبر تقصير حسب الانظمة
مني لانني مجبر علي الفعل
اما التقصير فياتي بارادتي ورغبتي




مع تحياتي


بقلمي