|
![]() |
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
![]()
ما مِنْ رفيقٍ يجيرُ النفسَ أو راقِ
كيف السبيل؟ وهل أحظى بترياقِ؟ يَئِنُ صدريَ كم أثخنتَهُ وَجَعًا رفقًا بقلبي. أما يُشجيكَ إحراقي أَشْفِقْ قليلًا على وجدٍ به ولعٌ ماعدتُ أتْقِنُ أن أحيا بإشفاقِ داريتُ شوقي وقيدُ الشكِّ يأسرُني إني أسائلُ: هل شوق اللقا باقِ؟ كم خنتَ ودِّي وضيعتَ الهوى عبَثَاً ما صنتَ عهدي. وقد مزَّقتَ أوراقي قد بتَّ طيفًا. فهل أحنو إلى طللٍ؟ ضاعَ الوفاءُ فأبلى الوهمُ أحداقي لو كانَ وجدُكَ بالإخلاصٍ معتمرًا مالمتُ حبَّكَ أو أخلَفتُ ميثاقي كنْ لي خليلًا . تناسى كلَّ معْضِلةٍ وامحِ الهمومَ أما يكفيك إغراقي هل في التلاقي أرى تصفو خوافقنا أم بالتنائي تُرى تحيا بأعماقي كيف الهناء و أطياف الجفا حَضَرتْ انأى وحيدًا فكم أرَّقتَ آفاقي واصنعْ سبيلكَ في بيدٍ به كلأٌ واجعلْ مصيركَ من هونٍ وإملاقِ واحصدْ غراسكَ. كم أبقيتَهُ ظَمِأً هذا صنيعُكُ مذْ حاولتَ إزهاقي جَرِعْتُ مُرَّ النوى كم ذقتُ لوعتهُ أشكو الزمانَ وأشكو الكأسَ والساقي كنتَ الحبيبَ ونجمُ الليل يعرفنا بعتَ الوداد وما راعيتَ أشواقي فليلُ قهرِكَ بالويلاتِ ودَّعني و نسمُ صبحِكَ لن يحنو لإشراقي قد كنتُ شمسًا ضياءَ الكون أبعثه والآن أبكي. وبلَّ الدمعُ أشداقي كم بدَّلتكَ يَدُ الأقدارِ مُذْ صَفَعتْ وجهَ الحنينِ . لذا أرجوكَ إعتاقي ياسمين العابد ![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]()
سلمت يداك على روعة آختيارك..
إختيار بمنتهى الذوق والروعه.. يعطيك العآفيهيآرب.. |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
صح الله السان شاعرها وناقلها
صح ذوقك واحساسك سلمتي على اختيارك الذوق يعطيك العافيه ننتظر جديدك فلاتبخلي |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() .. يتمايل الياسمين شذى بجمال متصفحك تتراقص الورود متعطرة بروعة ماطرحته أناملك لروحك أطيب الورد شُكرًا مُثَــناةٍ بلا تَوَقف ![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|