|
۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ • كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •° |
![]() |
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() من أهم هذه المساجد:
1- في غزوة العشيرة قال ابن كثير – رحمه الله -: "نزل الرسول – صلى الله عليه وسلم – تحت شجرة ببطحاء أبي أزهر يقال لها "ذات الساق" فصلى عندها فثم مسجده"1. 2- في غزوة بدر الكبرى صلى النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو في طريقه إليها في أماكن متعددة، فاعتمدها الصحابة مساجد منها: مسجد دون السيالة عند شجرة طلح، قال الحربي: "أخبرني أبو جميع عن نادر الأسود – وكان أعلم الناس بالطريق بين مكة والمدينة لكثرة سلوكه – قال: وأول المساجد التي صلى فيها النبي – صلى الله عليه وسلم – الذي في الحرة، والثاني: مسجد الشجرة، والثالث: مسجد دون السيالة"2. 3- في غزوة بدر صلى بالروحاء، وسمي مكان مصلاه بمسجد الروحاء كما ذكر الواقدي في مغازيه. 4- في غزوة الخندق والرسول – صلى الله عليه وسلم – خارج من المدينة اتخذ له مسجداً كان يسمى مسجد الفتح، قال الحربي: "وجلس – أي النبي – صلى الله عليه وسلم – ودعا فيه"3 وروى ابن أبي شيبة بسنده عن المطلب بن حنطب وجابر بن عبد الله أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – دعا في المسجد الأعلى على الجبل يوم الاثنين، ويوم الثلاثاء، واستجيب له يوم الأربعاء بين الصلاتين4. 5- في غزوة خيبر وهو في طريقه أسس مساجد عدة؛ لأنه كان ينيخ، أو يستقر بعض الأيام في بعض المواضع والأحياء من أهمها: أ- مسجد العصر: وعصر موضع على مرحلة من المدينة قال ابن إسحاق: "حين خرج رسول الله – صلى الله عليه وسلم – من المدينة إلى خيبر سلك عصر، فبنى له فيها مسجداً، ثم على الصهباء"، وقال الطبري – رحمه الله -: "مسجد عصر من مشاهير المساجد التي صلى فيها النبي – صلى الله عليه وسلم – عند خروجه إلى خيبر"5. ب– مسجد الصهباء: روى الإمام مالك عن سويد بن النعمان – رضي الله عنه – أنه خرج مع النبي – صلى الله عليه وسلم – عام خيبر، حتى إذا كانوا بالصهباء – وهو أدنى من خيبر – نزل فصلى العصر، ثم دعا بالأزواد فلم يؤت إلا بالسويق، فأكل وأكلت، ثم قام إلى المغرب فمضمض ومضمضنا، ثم صلى – صلى الله عليه وسلم – ولم يتوضأ، قال الطبري: والمسجد بها معروف6. ج– مسجدان بقرب خيبر قال الأقشهري: "وبنى له مسجداً بالحجارة حين انتهى إلى موضع بقرب خيبر يقال له "المنزلة"، عرس بها ساعة من الليل فصلى فيها نافلة، فعادت راحلته تجر زمامها، فأُدرِكَت لِتُرَد فقال: ((دعوها فإنها مأمورة))، فلما انتهت إلى موضع الصخرة بركت عندها فتحول رسول الله إلى الصخرة، وتحول الناس إليها، وابتنى هنالك مسجداً فهو مسجدهم إلى اليوم7. د– مسجد المنزلة: صلى فيه أربعين يوماً، ومقامه كله بين الشق ونطاه من خيبر، قال السمهودي: "روى ابن زبالة عن حسان بن ثابت بن ظهير أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أتى خيبر، ودليله رجل من أشجع، فسلك صدور الأودية فأدركته الصلاة بالقرقرة، فلم يصلي حتى خرج منها، فنزل بين أهل الشق وأهل نطاه، وصلى على عوسجة هناك، وجعل حولها حجارة8. |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]() جزاك الله خيرا ولاحرمك الاجر.. بوركت وطرحك الطيب .. جعله الله بموازين حسناتك.. وأظلك الله يوم لا ظل الا ظله.. حفظك المولى واسعدك. |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]()
تسلم أناملك عالطرح الرائـع
لآحرمنـا الله روعة موأضيعك شكرا لمجهودك المميـز |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|