الدين

لفظة "قانون " لم ترد بكتاب الله انما عبّر عنها بمصطلح " دين "
ويظهر جليّا في قوله تعالى ( ماكان ليأخذ اخاه في دين الملك )
ربنا عاتب يوسف عليه السلام وهو رسول ووزير عندما خالف قانون الملك ووضع السقاية في رحل اخيه وسماه دين الملك
اذاً:
الدين هو القوانين المنظمة للبشر ولن يقبله الله الا اذا كان اسلاما ( ان الدين عند الله الاسلام ) والنبي وضح بقول " المسلم من سلم الناس من لسانه ويده "
فالاسلام ممنوعات الهية ( المحرّمات ) وممنوعات بشرية هي قوانين البلدان والمجتمعات
فالمسلم الحقيقي لايقترف المحرمات الالهية ولا يخالف قوانين البلد الذي يعيش فيه او يزوره
اما الايمان وهو العمل الموصل للامن له مصادر سته حسب كتاب الله
( الايمان بالله- ملائكته - كتبه - رسله - اليوم الاخر - الغيب ) ومن بحث للامن بغير هذه المصادر لن يصل للامن الحقيقي في الدارين

ناطق العبيدي معجب بهذا

جزاكـ الله بخير الجزاء والجنه
باركـ الله فيكـ ونفع بكـ
وجعله في موازين حسناتك
اضعاف مضاعفه لاتعد ولا تحصى

جزاك الله كل خير
طرح رائع
يعطيك العافية على هذا الابداع
سلمت يمناك ولاعدمنا جديدك المميز

اشكركم على التواجد الجميل

جزااك الله كل خير
وجعله الباري في موازين حسناتك
دمت بحفظ الباري

جزاك الله خيرا
وبارك فيك
وجعل ما قدمت
بموازين اعمالك
دمت بحفظ الله

تسلم أناملك عالطرح الرائـع
لآحرمنـا الله روعة موأضيعك
شكرا لمجهودك المميـز