آلسسآعهَ آلوآحدهَ بعدَ منتصفَ آلآلمَ ..

غَداً
بعدَ مُنتَصفْ لَألمْ . . دعنا نَلتقِيْ هُنأكَِ ،

علىَ نِهأيهْ تِلكَ آلضَفأفَ ..

حيثُ تتَوآرىْ تِلكْ آلغوُرهْ . . وتَغ ـرقَِ إمتِدآدتهآ بِ عُمقْ آلرجآفَِ ،’


غداً

بعد مُنتصفَ آلَألمْ . . دعنا نَلتقِيْ هُنأكَِ ،
آحتآجُ آنْ آفكَِ اسآرىً بأجفآنِيْ
تئنُ آختِنآقاً . . / فقّد آشتَد بِهْآ آلنَحِيبْ ، ونحِيبهآ آعيآنِيْ . .

غداً

بعد مُنتَصفْ آلَألمَِ . . دعنا نَلتقِيْ هُنأكَِ
سَ آخربكْ بخبآيآ آسرآرِيْ
وَ ستعدنِيْ بأنْ لنَ تَبوُحَِ بِهآ لِغَيركْ كُلّ ليلهَِ . . / لتغدو بِكْ حَد آسوأرِيْ ..


غداً

بعد مُنتَصفْ آلَألمْ . . دعنا هُنأكَِ نَلتقِيْ
سأأتِيْ لكَِ بِ عُلبةٌ فآرِغهْ
لِتَخنقْ بِ فرآغهْآ مآتَسطيعُ منْ آنفأسَكْ ، لآنعشَِ بِهآ آحآسِيسْ سآبغهَِ


وَبعد غَد . .

عِند آكتِمألُ آلآلَمْ ، إذهَبْ إلىَ هُنأكَِ . .
سَ آرسِلُ لكَ بِ حمآمتِيْ آلبيضَآءءْ
حآملهْ بِ منقآرهآ آلصَغِير .. بِضَع وريقَأتَِ مُمَ**هْ
إنهْآ عَقد إحتِكآريْ لِ قلبكَِ آلرَمآدِيّ
وعِندمآ تتَيقنْ منْ حُريتكَِ . . وتشَهد علىْ ذلكَِ . . آلميآر
آطلقْ جنآحيهْآ تِجآهْ آلشَفقَِ
دَعهْآ تُهأجِر ألى آشبآهِيْ . . لِتفُكْ آسآرىً آلقُلوبَ آلرَمآدِيهْ . .
فأنهْ يوُجدَ آلكثير منهُم هُنأكَِ . . بِصحبه آلطأهِرَآتْ


كُلْ يوُم آتمنىَ آنّ تَكوُنْ هُنأكَِ لآجلِيْ . . ":x118: