05-07-2013, 01:54 PM
|
|
|
|
لوني المفضل
Black
|
رقم العضوية : 139 |
تاريخ التسجيل : 14-10-2012 |
فترة الأقامة : 4575 يوم |
أخر زيارة : 11-26-2018 (04:28 PM) |
المشاركات :
20,364 [
+
]
|
التقييم :
65 |
معدل التقييم :
 |
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
صاحبة اكبر شفتين بالعالم نفختهما باكثر من 100 حقنة سيليكون!
تمكنت روسية من الفوز بلقب صاحبة أكبر شفتين في العالم، بعد أن نفختهما بأكثر من 100 حقنة سليكون، لتشبه شخصيتها الكرتونية المفضلة جاسيكا رابيت. وقالت الفتاة كريستينا راي (22 عاما)، إنها كانت مقتنعة بأن شفتيها الرفيعتين جدا تجعلانها قبيحة، لذلك قررت أن تنفخهما حتى تبدو مثل جاسيكا رابيت، وهو ما كلفها نحو 4 الاف جنيه إسترليني.
وتعترف الفتاة -وهي من سان بطرسبرج بروسيا- بأنها تعاني من إدمان لعمليات تجميل شفتيها بالنفخ، رغم أن الحقنة الواحدة تكلفها 40 جنيها إسترلينيا، فضلا عن الألم الشديد الذي ينتج منها. وتؤكد أنه لن يمنعها شيء من تكبير شفتيها. وعن حالها الجديدة بعد عمليات التجميل، قالت: "شفتاي تبدوان رائعتين وتجعلاني سعيدة رغم أنه في بعض الأحيان يصرخ البعض في الشارع في وجهي قائلا: يا ذات الشفتين الكبيرتين، لكني لا أبالي"، وذلك نقلا عن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وتؤكد الفتاة أنها لن تتراجع عن هدفها لكي تبدو شفتاها مثل شفتي الفتاة الكرتونية الشهيرة جاسيكا رابيت. وأضافت: "كانت شفتاي صغيرتين جدا عندما كنت أقارنها بمن حولي. وعندما كنت في الرابعة من عمري قررت أنه عندما أكبر سأكبرهما". ولفتت كريستينا راي إلى جمال شفتي شقيقتها. وقالت: "شقيقتي الكبرى أيرا تتمتع بشفتين كبيرتين وجميلتين، لذلك لما رأيت شفتي رابيت اعتبرتها رمزا للفتاة المثالية".
وأكدت الفتاة الروسية أنها وهي صغيرة كانت تشاهد الإعلانات عن التجميل بالسليكون والبوتكس في التلفزيون التي كانت تغمر القنوات ليلا ونهارا. وتابعت كريستينا قائلة إنها في المدرسة كان زملاؤها يطلقون عليها لقب "قبيحة" بسبب شفتيها الرفيعتين، لهذا كانت مقتنعة بأنها إذا نفختهما ستصير جميلة.
وعندما وصلت إلى عامها الـ17 ذهبت كريستينا إلى عيادة تجميل وحقنت شفتيها وأخذت أول حقنة، وكانت مؤلمة للغاية، على حد تعبيرها. واعتبرت كريستينا أن شفتيها الكبيرتين ساعدتاها على تعزيز ثقتها بنفسها، وجعلتاها سعيدة، فضلا عن أن والديها سعيدان بها بغض النظر عن هيئتها.
صورة كريستينا قبل نفخ شفتيها |
قتلَني أحدَهم بغيابه الطَويل ،،وشَدني الشوق لِرؤيته ،،
ولا أعلَم متَى سألتقي بِه\\
|