|
![]() |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ![]() خَليلَيَّ لا تَستَعجِلا أَن تَزَوَّدا وَأَن تَجمَعا شَملي وَتَنتَظِرا غَدا فَما لَبَثٌ يَوماً بِسائِقِ مَغنَمٍ وَلا سُرعَةٌ يَوماً بِسابِقَةٍ غَدا وَإِن تَنظِراني اليَومَ أَقضِ لُبانَةً وَتَستَوجِبا مَنّاً عَلَيَّ وَتُحمَدا لَعَمرُكَ إِنّي يَومَ أَغدوا بِصَرمَتي تَناهَي حُمَيسٌ بادِئينَ وَعُوَّدا وَقَد ظَهَرَت مِنهُم بَوائِقُ جَمَّةٌ وَأَفرَعَ مَولاهُم بِنا ثُمَّ أَصعَدا وَما كانَ ذَنبي فيهِمُ غَيرَ أَنَّني بَسَطتُ يَداً فيهِم وَأَتبَعتُها يَدا وَأَنّي أُحامي مِن وَراءِ حَريمِهِم إِذا ما المُنادي بِالمُغيرَةِ نَدَّدا إِذا الفَوجُ لا يَحميهِ إِلّا مُحافِظٌ كَريمُ المُحَيّا ماجِدٌ غَيرُ أَجرَدا فَإِن صَرَّحَت كَحلٌ وَهَبَّت عَرِيَّةٌ مِنَ الريحِ لَم تَترُك لِذي العِرضِ مَرفَدا صَبَرتُ عَلى وَطءِ المَوالى وَخَطبِهِم إِذا ضَنَّ ذو القُربى عَلَيهِم وَأَجمَدا ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() فِدىً لِبَني عَدِيٍّ رَكضُ ساقي وَما جَمَّعتُ مِن نَعِمٍ مُراحِ تَرَكنا مِن نِساءَ بَني عُقَيلٍ أَيامى تَبتَغي عَقدَ النِكاحِ أَرُعيانَ الشَوِيِّ وَجَدتُمونا أَمَ اَصحابَ الكَريهَةِ وَالنِطاحِ لَقَد عَلِمَت هَوازِنُ أَنَّ خَيلي غَداةَ النَعفِ صادِقَةُ الصَباحِ عَلَيها كُلُّ أَروَعَ هِبرِزِيٍّ شَديدٍ حَدُّهُ شاكي السِلاحِ فَكَرَّ عَلَيهِمُ حَتّى اِلتَقَينا بِمَصقولٍ عَوارِضُها صَباحِ فَأُبنا بِالنِهابِ وَبِالسَبايا وَبِالبيضِ الخَرائِدِ وَاللِقاحِ وَأَعتَقنا اِبنَةَ العَمرِيِّ عَمرٍو وَقَد خُضنا عَلَيها بِالقِداحِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَلا لَستُمُ مِنّا وَلَسنا إِلَيكُمُ بَرِئنا إِلَيكُم مِن لُؤَيِّ بنِ غالِبِ أَقَمنا عَلى عِزِّ الحِجازِ وَأَنتُمُ بِمُعتَلَجِ البَطحاءِ بَينَ الأَخاشِبِ نَدِمتُ عَلى قَولٍ مَضى كُنتُ قُلتُهُ تَبَيَّنتُ فيهِ أَنَّهُ قَولُ كاذِبِ فَلَيتَ لِساني كانَ نِصفَينِ مِنهُما بَكيمٌ وَنِصفٌ عِندَ مَجرى الكَواكِبِ أَبونا كِنانِيٌّ بِمَكَّةَ قَبرُهُ بِمُعتَلَجِ البَطحاءَ بَينَ الأَخاشِبِ لَنا الرَبعُ مِن بَيتِ الحَرامِ وِراثَةً وَرَبعُ البِطاحِ عِندَ دارِ اِبنِ حاطِبِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() يا أَخَوَينا مِن أَبينا وَأُمِّنا ذَروا مَولَيَينا مِن قُضاعَةَ يَذهَبا فَإِن أَنتُمُ لَم تَفعَلوا لا أَبا لَكُم فَلا تُعلِقونا ما كَرِهنا فَنَغضَبا وَنَحنُ بَنو سَهمِ بنِ مُرَّةَ لَم نَجِد لَنا نَسَباً عَنهُم وَلا مُتَنَسَّبا مَتى نَنتَسِب تَلقَوا أَبانا أَباكُمُ وَلَن تَجِدونا لِلفَواحِشِ أَقرَبا وَلَمّا رَأَيتُ السَبرَ لَيسَ بِنافِعي وَإِن كانَ يَوماً ذا كَواكِبَ أَشهَبا شَدَدنا عَلَيهِم ثَمَّ بِالجَوِّ شَدَّةً فَلا لَكُمُ أُمّاً دَعَونا وَلا أَبا بِكُلِّ رُقاقِ الشَفرَتَينِ مُهَنَّدٍ وَأَسمَرَ عَرّاصِ المَهَزَّةِ أَرقَبا فَما فَزِعوا إِذ خالَطَ القَومُ أَهلَهُم وَلَكِن رَأَوا صِرفاً مِنَ المَوتِ أَصهَبا وَلا غَروَ إِلّا حينَ جاءَت مُحارِبٌ إِلَينا بِأَلفٍ حارِدٍ قَد تَكَتَّبا مَوالي مَوالينا لِيَسبوا نِساءَنا أَثَعلَبَ قَد جِئتُم بِنَكراءَ ثَعلَبا وَقُلتُ لَهُم يا آلَ ذُبيانَ ما لَكُم تَفاقَدتُمُ لَم تَذهَبوا العامَ مَذهَبا تَداعى إِلى شَرِّ الفَعالِ سَراتُها فَأَصبَحَ مَوضوعٌ بِذَلِكَ مُلتَبا |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
![]() طرح في غايه الروعه والجمال سلمت اناملك على الانتقاء الاكثر من رائع لاحرمنا الله جديدك القادم والشيق |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|