هذيَآن . . !

الله وكيلكّ .. ضايقٍ بِ الحيييل صَدري !
وُ الوضع اشوفَه ..
زايدْ الضيق / ضيييقة !
......... ادريّ ما تدريّ , لكِن الله يدريّ !
إنيّ متحملّ " فووووقّ مَ لا آطيقه :

أحبك كثر ماحس بشعووور أني عليك أغيـر
كثر مأزيح هالغيره عن أفكاري ولا انزاحـت
أحبك كثر مالك داخلي حب وغـلا وتقديـر
كثر ماغبت عن عيني ودموع مفارقك ساحت

إشتقـت لـك | كـثر العتـب مـا ~ خنقــني ~
وأكـثر شـوي مـن / الأمـان / بـ : وجـودك : !
صبرت .. لين الصبر " سحقني "
وطارت بذرّاتي هبايب وعودك

قولوا للغآلي
مدري هلكني الؤوله !!
ولا آنت ، [ وآحشني ..
وآلا دعاني " غلآك " وكتبتلك ..
وينك ..!

عطني احساس (بوجودك )وخذ كل الي تريد
تكفى واليا قلت :تكفى بيع خلق الله عشاني
لاتضيّع من يديني فرصة العمر الوحيده
يعلم الله شفت منك ومن غيابك ماكفاني
كان ماتقدر تخفف هم قلبي !! لاتزيده
شف غيابك وش يسوي بالصدور وبالمباني
وأنت تدري كيف كانت صدمت غيابك شديده
والله أنك لو وصلت البيت متأخر ثواني
مالقيت إلا بقايا

مابين سود الليالي والوقت وسكاتك
ذابت شموع السهر والليل يحرقها

أجاملك بالسهر واعد نظراتك
وانطر متى كلمتك يالعذب تنطقها


وتروح عني وتترك ضيقة شتاتك
وضلوع صدري هبوب الليل تصفقها

ما غبت عن عيني كثر ما آتمناك

طول علينـــآ بالغيــبه

إستكثرك وقتي عليا وغدا بك
عدد زماني كل ما طاب .. هوّن

ليت الّذي ودّاك يا (...) جابك
تشوف عقبك .. كيف الأيام سوّنْ