وتَبقَىَ آلذكَريآتَ شَيِ جَمميَلَ ،/#

دَامْ الليِاليْ .. [ تَجِمعْ الحيّ بِـ / الحيّ .. ،
مَا فيه غَيِر الصّبر . . حَتىْ نشٌّوفِك !



قِلنْا شّويْ وصّارتْ شّويْ ، / و .. شوّيْ ..
شَيء طَبيعِيْ ، والسّبايبْ ظٌروفك !

-




الإهتِمآم الزَآيد / آحيآن سِلبي !
أنصَحك .. مَخزون الأحآسِيس خَبّه

وُخَلك ثِقيل .. وُلآ تعَآند يَـ / قَلبِي !
عَشآن مَا تَخسر غَلآ مِن تِحبّه !

-

لأ .. مايتغيـّـر خآطري .. ع المخاليق ..!
... لو .. ( آلحزن) .. يمطر .. و .. الأشوآك حدره
تضيق .. ثم تفرج على البآل .. و تضيق
... وأشوف أنا .. لـ ( أصحآب الإحسآس) .. ندره

ما .. أذكر / إني عشت لـ الناس .. تفريق
... كم وآحد (ن) .. شلته .. ليــآ / ضآق .. صدره

-


تبي الحقيقه اللي اختفت عن مسمع الناس
.............. تبي اعترافي لو اخسر العمر دونه !

انت الوحيد اللي فقدتك تتعب الرأس
............ وانت الوحيد اللي اموت بجنونه !

-




هذا مسائي .. له سنة مـا - تغير
كوبِي .. وأنا وجريدة أخبار الأحباب !

و ذاك الأمل اللي بـ صدرِي - صغير
ماهزته فـرقاا ولا حجة غيـاب !!

فِيَ . خَاطِريّ أقَسّى عّلىَ الَّ ، جّرَحْ.. وَأجِيَك
وَأٌّقٌول لكَ : إِشّتقَتْ ، إِشّتقَتْ ، إِشّتقَتْ ..

وَ أَرمِيّ بَروٌحِيَ بِيَنْ حَضّْنك وَ أيَادِيَكَ .،
وَأٌّقٌول لكَ : مّلِيَتّ مِنْ قَسوَةّ ، الَكّبْتَ .،!

.

قال الله عزّ وجلّ فى أواخر العهد المدنى فى سورة التوبة
{ يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون (32)
هو الذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون (33) }

-




قلبي وَمن قآل خَلف أضلعي قلب ؟
سُلب مِني من غَير- حق وَذنب !

-

إما غلا / نفس الغلا و أنت خابر
وإلا ترووح و درب غيري - تدله !

من صد أفخر في صدوده و- اكابر
مآني مثل بعـض المخاليق عله !!

-

ايه وَربي إني مجنوَنْ , بِ : هـوَآَك
وَمن جنوَنـي
دآيم أفعل مَ لآَيدركوَن

كل يوَم .. يزوَد في قلبي
( غـــلآَك )
ايه [ عشقتك وَأعشقك وَ بَعشقك ]
لِ : يـوَم يبعثـوَن