ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة



۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 173118
النقاط 6618152
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 173118
النقاط 6618152


مثل تفكير المؤمن وتفكير الكافر

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-04-2016, 06:21 PM
ملكة الحنان متواجد حالياً
Saudi Arabia    
SMS ~
Awards Showcase
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 1158
 تاريخ التسجيل : 28-08-2016
 فترة الأقامة : 2833 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (06:58 AM)
 المشاركات : 12,164 [ + ]
 التقييم : 5465
 معدل التقييم : ملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
مثل تفكير المؤمن وتفكير الكافر



مثل تفكير المؤمن وتفكير الكافر
من مقاصد الأمثال في القرآن الكريم تربية الإنسان تربية إيمانية، بحيث يكون إنساناً صالحاً، يسعد به المجتمع غاية السعادة، وتحتفي به الإنسانية أشد الاحتفاء. فالإنسان هو الغاية الأولى والمقصد الأهم الذي يهتم به الخطاب القرآني عموماً، والمثل القرآني على وجه الخصوص.

والمثل في القرآن كما يتناول الإنسان في تكوينه ونشأته، فهو كذلك يتناوله في مصدر رزقه وتقلبه في معيشته وسعيه ونشاطه.

واستناداً لما تقدم، يضرب لنا القرآن الكريم مثلاً لرجلين، أحدهما: كافر يملك أملاكاً يفاخر بها من حوله، ويجادل في الله بغير حق. وثانيهما: مؤمن لا يملك من الثروة ما يملكه ذاك الكافر الجاحد، بيد أنه قانع بما قسمه الله له من رزق، طامع بعطاء الله وسعة فضله.

يقول سبحانه في بيان هذا المثل: {واضرب لهم مثلا رجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب وحففناهما بنخل وجعلنا بينهما زرعا * كلتا الجنتين آتت أكلها ولم تظلم منه شيئا وفجرنا خلالهما نهرا * وكان له ثمر فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا * ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا * وما أظن الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقلبا * قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا * لكنا هو الله ربي ولا أشرك بربي أحدا * ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله إن ترن أنا أقل منك مالا وولدا * فعسى ربي أن يؤتين خيرا من جنتك ويرسل عليها حسبانا من السماء فتصبح صعيدا زلقا * أو يصبح ماؤها غورا فلن تستطيع له طلبا * وأحيط بثمره فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها وهي خاوية على عروشها ويقول يا ليتني لم أشرك بربي أحدا * ولم تكن له فئة ينصرونه من دون الله وما كان منتصرا * هنالك الولاية لله الحق هو خير ثوابا وخير عقبا} (الكهف:32-44).

يوضح هذا المثل القرآني ما يتميز به الناس بعضهم عن بعض في التفكير والاعتقاد تجاه واهب الأقوات، ومقدر الأرزاق. وهو يمثل نموذجاً واقعيًّا للإنسان في سلوكه وانفعالاته النفسية، وفي نمط عيشه، وكل ما يتعلق بكيانه ووجوده. فمن الناس -وَفْقاً لهذا المثل القرآني- من تغلب عليه طباع الغرور، والاعتزاز بالأملاك والمال، فيظن أن ما وصل إليه في دنياه إنما هو من صنيع يده، دون التفكير بأن {الله هو الرزاق ذو القوة المتين} (الذاريات:58)، وأنه هو الذي يعطي ويمنع، وأنه هو الذي يضر وينفع؛ لأنه سبحانه مالك الملك يؤتي الملك من يشاء، وينزع الملك ممن يشاء، ويعز من يشاء ويذل من يشاء، بيده الخير وهو على كل شيء قدير.

وسياق الآيات التي سيق من خلالها هذا المثل يفيد أن الصحبة جمعت بين رجلين؛ لأحدهما جنتان تحفلان بالبساتين العامرة بالأشجار والزروع، وهذا ما جعله يزهو بنفسه، ويفاخر بملكه. وفي أثناء موسم العطاء الزراعي يمر به صاحبه المؤمن، فيطوف صاحب البستان بصاحبه في أرجاء بستانه؛ ليريه ما عنده، ويدور بينهما الحوار التالي:

قال المفاخر بماله لصاحبه المؤمن: أرأيت هذه البساتين وما يحف بها من الظلال الوارفة، والأشجار المثمرة، وما يتخللها من الأنهار المتدفقة؟ كل ذلك يجعلني -يا صاحبي- أعظم منك ثروة، وأكثر منك ذرية، وكل ذلك بجهدي وقوتي وعلمي وعملي..!

وبعد جولة في أرجاء هذه البساتين الغَنَّاء، يتابع المتباهي حديثه مع صاحبه بلغة الظن التي هي أقرب منها إلى لغة اليقين، فيقول له:

ما أظن أن هذه البساتين سوف تفنى وتبيد، وما أظن أن وراء هذه الحياة الدنيا حياة أخرى، وعلى فرض أن ثمة حياة وراء هذه الحياة، فإن هذه الأملاك التي أتمتع بها، وأعيش في رحابها سوف تكون شافعاً لي إذ ذاك..!

فينظر إليه صاحبه المؤمن متعجباً مما يقول، ثم يجيبه -وهو يعلم علم اليقين أن المال لله تعالى، وأنه القابض والباسط-: أكفرت بأنعم الله عليك؟ إن الله خلقك من تراب، ثم من نطفة، ثم سواك رجلاً على الصورة التي أنت عليها الآن، وأمدك بكل الأسباب التي جعلتك على ما أنت عليه من خير ونعيم في المال والبنين..فهل فكرت بأن كل ذلك من عطاء الله القدير، ومن فضل ربك الكريم.

ثم يتابع المؤمن وعظه لصاحبه قائلاً:

أما أنا، فإنني أومن بالله رباً، إلهاً واحداً لا شريك له، وأنا أنصحك بأن تسلك مسلك الإيمان، فتؤمن بالله الذي منحك الصحة والعافية والمال والبنين، وأن تتبرأ من حولك وقوتك، تلك القوة التي لولا أن أمدك الله بها لما كان لديك ما لديك، ولكان لك شأن غير الشأن الذي أنت عليه الآن.

ويستمر المؤمن محاوراً صاحبه المغرور، ومحاولاً إقناعه بأن ما عليه من غرور سوف يعود عليه بالوبال والنكال، فيقول:

إنك إن رأيتني أني أقل منك مالاً وولداً، فهذا من أمر الله، فهو سبحانه الذي قدر لي رزقي، ووهب لي ذريتي، ولا أملك إلا أن أحمده على ما أنعم علي من رزق، وأشكره على ما وهبني من عطاء جزيل. ثم ما يدريك -يا صاحبي- أن يمنَّ الله عليَّ في قابل الأيام خيراً مما منَّ الله به عليك، فليس الغنى وقفاً على أحد، ولا الفقر ملازماً لأحد، وقد قال تعالى: {والله يقبض ويبسط} (البقرة:245)، فالرزق يأتي ويذهب، وإن من يظن أن ما لديه من مال إنما هو من جهده وكده فهو إنسان مغرور بنفسه، جاهل بربه، جاحد لنعمه. وإن كنت تظن أن هذه البساتين التي أعطاك الله إياها لن تبيد، فأنت مغرور في ظنك، فالله قادر على أن يرسل عليها الصواعق الماحقة، والنوازل المهلكة، فتصبح أشجارها جرداء فانية، كأن لم تكن مثمرة، وتصبح أرضها صلداء ملساء لا يستقر فيها ماء، ولا ينبت فيها ثمار. وما يدريك أن يأمر الله ماء هذا النهر الذي ينساب في أرضك أن يختفي في باطن الأرض، فمن أين لك حينئذ أن تأتي بالماء لتسقي به الأرض والحرث، وتنمي به الزرع والنخل؟

ويختم المؤمن نصحه لصاحبه المغرور بالقول: فاتق الله الذي وهب لك المنح والنعم، وارجع إلى نفسك، فحاسبها على ما فرطت في جنب الله، وردها عن غيها وغرورها، واعترف بالفضل والمنة لذي العزة والجبروت.

بيد أن ذلك الجاحد المغرور لم يفلح معه نصح ولا إرشاد، بل ظل معانداً للحق، مكابراً بأن علمه هو الذي أنشأ تلك البساتين المثمرة، وأن جهده هو الذي جعلها تؤتي أكلها..ولكن ها هو ذا يرى بعيني رأسه عاقبة غروره، ومآل سوء الظن بربه؛ فقد نزلت النازلة بكل ما يملك، وأحيط به من كل جانب؛ فإذا به بين عشية وضحاها يجد أن كل شيء في حوزته قد ذهب هباء منثوراً، وأصبح شيئاً منكوراً..فما كان مثمراً بالأمس أصبح يابساً اليوم، وما كانت تدب به الحياة من عهد قريب أضحى ميتاً بفعل القوي العزيز..فلما رأى ذلك المغرور ما نزل به من بلاء وما حاق به من مصاب أخذ يعض أصابع الندم، وصار يتحسر أشد التحسر على ما كان منه من جحود وغرور، وانتهى به الأمر إلى أن يقول: {يا ليتني لم أشرك بربي أحدا} (الكهف:42)، وقد جعله ما نزل به يدرك أن ادعاءه بقوته، وغروره بنفسه هو شرك بالله تعالى، وأيقن أن الأمر كله مرجعه إلى الله وحده، و{أن القوة لله جميعا} (البقرة:165). وأدرك فوق ذلك، أن ما كان له من مال وولد، لم يكن ليغني عنه من الله شيئاً، وأن لا سبيل إلى تعويض ما أخذه الله منه، فعلم أن وعد الله حق، وندم ولات ساعة مندم.

وعلى ضوء ما تقدم، يتبين لنا أن المقصد الأساس من هذا المثل القرآني تربية الإنسان تربية سوية، بحيث لا تأخذه العزة بالإثم، ولا يأخذه الغرور بادعاء العلم، ولا تسلبه النعم نعمة الاعتراف بفضل خالقه ورازقه، وذلك مهما زينت له هذه الحياة الدنيا من علم واسع أو ملك عريض. فمن الخير -كل الخير- للإنسان أن يحمد ربه على ما أمده من نعم، وأن يشكره على ما رزقه من عطاء، وأن يؤمن بحق أن {الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء} (آل عمران:73) و{أن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر} (الروم:37). وهو سبحانه الذي يجزي على النوايا، ويثيب على الأفعال. فالدنيا -في المحصلة- دار ابتلاء وفناء، والدار الأخرى دار قرار واستقرار، والولاية والملك لله الواحد القهار.





رد مع اقتباس
قديم 09-04-2016, 07:58 PM   #2


منصور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 183
 تاريخ التسجيل :  07-11-2012
 أخر زيارة : 05-09-2024 (11:15 PM)
 المشاركات : 40,954 [ + ]
 التقييم :  3750
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك الله خيرا على طرحك الرائع والقيم
وجعله في ميزان حسناتك يعطيك العافيه
وجعل مستقر نبضك الفردوس الأعلى من الجنـة
دمت بحفظ الله


 

رد مع اقتباس
قديم 09-04-2016, 08:50 PM   #3


نهيان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  15-07-2013
 أخر زيارة : اليوم (03:48 PM)
 المشاركات : 173,118 [ + ]
 التقييم :  6618152
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : Azure
افتراضي



ورده حنان
الله يجزاك عنا بالخير والجنه

اشكرك على رقي اطروحاتك
ففيها من الفوائد العظيمه
دمتي بسعاده لاتفارقك


 

رد مع اقتباس
قديم 09-04-2016, 09:49 PM   #4


ملكة الحنان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1158
 تاريخ التسجيل :  28-08-2016
 أخر زيارة : يوم أمس (06:58 AM)
 المشاركات : 12,164 [ + ]
 التقييم :  5465
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي




نهياان
ينحني الورد لحضورك احتراما
الرووعة لاتكتمل دون طلتك البهيه
التي تزيدني تالق وسعاده
لاحرمت صدق
تواصلك
بحجم البحر لكـ
امنياتي


 

رد مع اقتباس
قديم 09-04-2016, 09:49 PM   #5


ملكة الحنان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1158
 تاريخ التسجيل :  28-08-2016
 أخر زيارة : يوم أمس (06:58 AM)
 المشاركات : 12,164 [ + ]
 التقييم :  5465
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي



مميز
ينحني الورد لحضورك احتراما
الرووعة لاتكتمل دون طلتك البهيه
التي تزيدني تالق وسعاده
لاحرمت صدق
تواصلك
بحجم البحر لكـ
امنياتي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأمانة ضالة المؤمن,ضالة المؤمن ســـــــــلطان زمانه ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 3 03-20-2023 01:05 PM
قلب المؤمن منصور ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 8 04-02-2019 09:23 PM
اكسسوارات من اللؤلؤ حنين الفريدي ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ 9 05-07-2015 07:59 PM
الطريق إلى تفكير الناس هدوء الكون ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ 4 12-16-2014 09:31 PM
مزاح المؤمن فادي ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ 2 01-06-2013 10:52 PM


الساعة الآن 04:14 PM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا