|
۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ !.. مَسَآحَـةِ نَقيـةِ لِ فِڪْرٍ [ وَآعَي ] حَيثُ حُريـةِ " ڪْآتِبْ " وَرَأيُ " قَـآرِئ " > [ الإختلآف فيِ الرأيِ لا يفسد للود قضية ] |
![]() |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]() ![]() الرجولة ليست صفة او معنى للرجل او ما تكتب ببطاقتة الشخصية انما الرجولة افعال يقوم بها الرجل نحو الاخرين وان يكون سندا لاهله وان لا يكون عاق لوالدية مفهوم الرجولة ليست بكثرة الاناث حوله الرجولة شخصية تتجسد فى روح وكيان هذا الرجل وهى ايضا غيرة على اهل بيته ومن يخصه ومن يحكم بالعدل ولا يخاف ويبتعد عن الكذب وتلك الحيل التى يتناولها الكثير من الرجال نفتقد هذا المعنى المجسد فى الرجل فى زمننا هذا زمن كثر فيه الكذب والحوارات ومتاهات واللعب بمشاعر الاناث وخداعهم ومن يلبسون لبس غير لائق تماما بل شبيه بلبس النساء اى معنى هذا مع الاسف اصبحت الرجولة نادرة فى زمننا هذا اتمنى لو كل بيت اصلح من ابناؤه وعلمهم وزرع فيهم كيف يكونوا رجال لنشأ جيل يغار على وطنه وبيت ومن يعرفهم سواء من قريب او بعيد |
التعديل الأخير تم بواسطة شايان ; 02-18-2020 الساعة 09:46 PM
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته غاليتي العزيزة.... لقد تعددت المفاهيم الخاطئة للرجولة وتاه معناها في هذا الزمان بتعددت المفاهيم الخاطئة للرجولة وتاه معناها في هذا الزماين الذكورة والرجولة والموقف واللاموقف، فالرجل والرجولة لم تستخدم إلا في وصف المواقف التي تميز الأحياء فعلا ومضمونا، عن الأحياء شكلا ومظهرا, وليست للتمييز بين الذكر والأنثى، فالرجولة كلمة وموقف وليس كل من يحمل هوية يكتب بها ذكر كان رجلا، لربما الهيئة توحي برجل لكن الحقيقة قد تكون مختلفة.إذا فقدوا أخلاق الرجولة صاروا أشباه الرجال، فكم من ذكر عاش على وجه الأرض ومات ولم يعرف للرجولة طريقا، فصناعة الرجال أمر يحتاج إلى الصبر والدقة في التربية والتوجيه، ولو كان سهلا، لامتلأت الدنيا بالرجال وما اشتكى الزمان من قلتهم. ومع اختلاف العصر واختراق العولمة حياتنا وفرض التكنولوجيا المتقدمة نفسها وخروج المرأة للتعليم والعمل وتغير وضعها، انقلبت وتبدلت الكثير من الأدوار، واختلت معايير تقسيم العمل بين الجنسين، واختلطت معها مفاهيم الرجولة. جل هذه التحولات المصيرية وفي أعقاب اقتحام المرأة ساحات العمل وأصبحت مسؤولة داخل البيت وخارجه، وفي ظل هذا المشهد أصبح البعض يتهرب من المرأة القوية والمثقفة حتى لا تشعره بضعفه ويسعى لتدمير نجاحها ولا شك أن ذلك أثر سلبا على هوية الرجولة التي تهاوت بمضي المدة وهي أشبه بالأحكام القضائية التي تسقط بالتقادم. ولاعجب في أن تنهار مفاهيم الرجولة والأنوثة في زمن الانهيارات والانتكاسات حيث قلبت المفاهيم وأخذت عكس مضامينها، وبدأ يخلط الكثيرون بين مفهومي الذكورة والرجولة، وعدم التفريق بينهما، فليس كل ذكر رجلا، وإن كان كل رجل ذكر. إن صفة الذكورة تطلق غالبا في الأمور الدنيوية عند الميلاد وعند توزيع الميراث وما شابه ذلك، فهي كلمة تلفظ ليبين جنس الفرد، أما الرجولة صفة تصنعها التربية ومواقف الحياة وتأتي في مواطن خاصة دون التعرض لما يعتنقه من مبادئ أو أخلاق أو قيم. هناك تباين واختلاف في مفهوم الرجولة الاجتماعي والثقافي عند الكثيرين، ويتفاوت حسب البيئة والمهنة والمستوى الاجتماعي والمنطقة الجغرافية، كما يختلف من زمن إلى آخر ومن مجتمع لآخر، بل قد يختلف أيضا في المجتمع الكبير من منطقة إلى أخرى حسب تعدد الثقافات الفرعية وتمايزها عن الثقافة الأم. فثمة من يحصر الرجولة بالقوة والشجاعة والفتوة والعنف والصوت الجهوري، والظهور في المواقف الصعبة والأزمات للمساعدة، ومنهم من يفسرها بالكرم والاستضافة وإقامة الولائم، وآخرون يحددونها بالزعامة والقيادة، ومنهم من يظن أنها بتحصيل المال والغنى ومنهم من يظن أنها في إماتة العواطف وإظهار الجلافة والقسوة والهيمنة والتجبر، وكلما بدا مسيطرا وحاسما وأصدر الأوامر والنواهي كان أكثر رجولة إلى غير ذلك من تفاسير لمفهوم هذا المصطلح والحقيقة أن الرجولة تحمل شيئا من بعض المعاني السابقة لكنها ليست بالمعنى الذي يرمي إليه الكثير. إن الرجولة كلمة وموقف ومدلولات حقة يجب أن يعيها ويدركها الذكور، لقد كان اهتمام أصحاب البصيرة بالجوهر لا بالمظهر، وبالكيف لا بالكم، وبتربية العقول والأفهام قبل تربية البطون والأجسام، فالرجولة ليست بالجسم ولا بالمال ولا بالجاه، وإنما هي قوة نفسية تنأى بصاحبها عن صغائر الأمور وتبعده عن التفاهات، قوة تجعله كبيرا في صغره، غنيا في فقره، قويا في ضعفه، فقد ينقذ الرجل الواحد الموقف بمفرده بمواقفه الرجولية التي ربما عملها بمفرده. فهناك فوارق بين الرجولة كقيمة والرجولة كجسد، والرجولة الحقيقية تكمن في اكتمال صفاتها الجسمية والعقلية والخلقية. الرجل كلمة وكلمته أكبر من ألف عقد أو ايصال يحفظ ويصدق ويحرص على الحفظ والوفاء بوعده وعهده وبكلمته، إذ قد ينقض رجولته فيما لو كسر له كلمة، فهو رجل بوفائه بالوعود، وقوته في القول، فالكذب ضد الرجولة فالرجل القوي يصارح ويكاشف وهو الذي لا يهاب شيئا لا يكذب أيضا ولا تحركه غرائزه بل عقله وضميره، لكن معظمهم اليوم يغيرون كلامهم حسب الظروف والمواقف يوعدون من أجل الوصول إلى هدف ما وبمجرد الوصول تظهر الحقيقة والكذب والخداع وتنتهي شرف الكلمة. الرجل موقف، حيث تتضح الرجولة من خلال التعرض للمواقف الملمة والحرجة وكيفية التخلص منها، فقد يحتاج ذلك إلى شجاعة وحسن تصرف أو إلى حلم وهكذا، وقد قيل (الرجال معادن) يعني أنهم يتفاوتون في صفاتهم كما تتفاوت المعادن، فالمعدن الحقيقي يقابل الرجولة الحقيقية وقيل أيضا (وكم رجل يعد بألف رجل وكم رجل يمر بلا عداد)، فالرجولة المقصودة هنا هي المواقف وهي التي تحدد كم يساوي كل واحد مقارنة بغيره. إن الرجولة قدرة على تحمل واستيعاب جوانب المسؤولية ومواجهة مصاعب الحياة بكل ثبات، والاستعداد لقول وتطبيق كلمة الحق والعدل والصدق والاخلاص وهي العنوان لتلك المواقف والظروف دون مبالاة برضا البشر أو سخطهم، لا يلجأ إلى المُشاجرات أو الصياح أو استخدام القوة البدنية أو اللفظية، بل يلجأ إلى الأسلوب اللين والحكمة والتعامل بتأن وعقلانية. الرجولة هي الحكمة في صناعة القرار احترام الآخر وحسن الانصات إليه وهي الرزانة والحنكة في الحكم والتحكم، هي الثبات وعدم التسرع وقت الشدة, وعدم إلقاء اللوم على الآخرين, بل القدرة على الاحتواء دائماً. فبالرجولة ترفع أو تذل أقوام وتدخل الأمم التاريخ. وأصبح من الضرورة أن تناقش معاني الرجولة وتدرس دراسات علمية لإحداث التغيير المطلوب في بعض المعاني الخاطئة للرجولة. يبنى مفهوم الرجولة الاجتماعي من خلال ثقافة المجتمع وعاداته وتقاليده وقيمه وأيضا التنشئة الاجتماعية بمصادرها المعروفة مثل الأسرة والمدرسة ووسائل الاتصال والاعلام, كما أن الثقافة تلعب دورا أساسيا في صياغة مفهوم الرجولة والأدوار والتوقعات الاجتماعية المرتبطة به. هذه هي معاني الرجولة ومفهومها الحقيقي عزيزتي منى شكرا على اختيارك لمثل هذه الاطروحات القيمة تقبلي مني أعذب التحيات والمحبة، وأعتذر عن الاطالة. |
![]() ![]() ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة شايان ; 02-18-2020 الساعة 09:47 PM
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() منى بلال موضوع رائع اختارته ذائقتك للنقاش لن ازيد على ماسبق قوله من المواقف التي تمنح الرجل مسمى الرجولة فالكثيرون لا يميزون بين الرجولة والذكورية فاي من الناس يستطيع ان يكون ذكوري حتى الانثى حين تضطر لان تحمل مسؤولية ان تحمل الصفات الذكورية ولكن الرجولة لها مفهوم مختلف تماما وهي ان الرجولة صفة تنسب لمن كان له مواقف الرجال وافعالهم تسلم ايدك غاليتي |
![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!
التعديل الأخير تم بواسطة شايان ; 02-18-2020 الساعة 10:08 PM
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته غاليتي العزيزة.... لقد تعددت المفاهيم الخاطئة للرجولة وتاه معناها في هذا الزمان بتعددت المفاهيم الخاطئة للرجولة وتاه معناها في هذا الزماين الذكورة والرجولة والموقف واللاموقف، فالرجل والرجولة لم تستخدم إلا في وصف المواقف التي تميز الأحياء فعلا ومضمونا، عن الأحياء شكلا ومظهرا, وليست للتمييز بين الذكر والأنثى، فالرجولة كلمة وموقف وليس كل من يحمل هوية يكتب بها ذكر كان رجلا، لربما الهيئة توحي برجل لكن الحقيقة قد تكون مختلفة.إذا فقدوا أخلاق الرجولة صاروا أشباه الرجال، فكم من ذكر عاش على وجه الأرض ومات ولم يعرف للرجولة طريقا، فصناعة الرجال أمر يحتاج إلى الصبر والدقة في التربية والتوجيه، ولو كان سهلا، لامتلأت الدنيا بالرجال وما اشتكى الزمان من قلتهم. ومع اختلاف العصر واختراق العولمة حياتنا وفرض التكنولوجيا المتقدمة نفسها وخروج المرأة للتعليم والعمل وتغير وضعها، انقلبت وتبدلت الكثير من الأدوار، واختلت معايير تقسيم العمل بين الجنسين، واختلطت معها مفاهيم الرجولة. جل هذه التحولات المصيرية وفي أعقاب اقتحام المرأة ساحات العمل وأصبحت مسؤولة داخل البيت وخارجه، وفي ظل هذا المشهد أصبح البعض يتهرب من المرأة القوية والمثقفة حتى لا تشعره بضعفه ويسعى لتدمير نجاحها ولا شك أن ذلك أثر سلبا على هوية الرجولة التي تهاوت بمضي المدة وهي أشبه بالأحكام القضائية التي تسقط بالتقادم. ولاعجب في أن تنهار مفاهيم الرجولة والأنوثة في زمن الانهيارات والانتكاسات حيث قلبت المفاهيم وأخذت عكس مضامينها، وبدأ يخلط الكثيرون بين مفهومي الذكورة والرجولة، وعدم التفريق بينهما، فليس كل ذكر رجلا، وإن كان كل رجل ذكر. إن صفة الذكورة تطلق غالبا في الأمور الدنيوية عند الميلاد وعند توزيع الميراث وما شابه ذلك، فهي كلمة تلفظ ليبين جنس الفرد، أما الرجولة صفة تصنعها التربية ومواقف الحياة وتأتي في مواطن خاصة دون التعرض لما يعتنقه من مبادئ أو أخلاق أو قيم. هناك تباين واختلاف في مفهوم الرجولة الاجتماعي والثقافي عند الكثيرين، ويتفاوت حسب البيئة والمهنة والمستوى الاجتماعي والمنطقة الجغرافية، كما يختلف من زمن إلى آخر ومن مجتمع لآخر، بل قد يختلف أيضا في المجتمع الكبير من منطقة إلى أخرى حسب تعدد الثقافات الفرعية وتمايزها عن الثقافة الأم. فثمة من يحصر الرجولة بالقوة والشجاعة والفتوة والعنف والصوت الجهوري، والظهور في المواقف الصعبة والأزمات للمساعدة، ومنهم من يفسرها بالكرم والاستضافة وإقامة الولائم، وآخرون يحددونها بالزعامة والقيادة، ومنهم من يظن أنها بتحصيل المال والغنى ومنهم من يظن أنها في إماتة العواطف وإظهار الجلافة والقسوة والهيمنة والتجبر، وكلما بدا مسيطرا وحاسما وأصدر الأوامر والنواهي كان أكثر رجولة إلى غير ذلك من تفاسير لمفهوم هذا المصطلح والحقيقة أن الرجولة تحمل شيئا من بعض المعاني السابقة لكنها ليست بالمعنى الذي يرمي إليه الكثير. إن الرجولة كلمة وموقف ومدلولات حقة يجب أن يعيها ويدركها الذكور، لقد كان اهتمام أصحاب البصيرة بالجوهر لا بالمظهر، وبالكيف لا بالكم، وبتربية العقول والأفهام قبل تربية البطون والأجسام، فالرجولة ليست بالجسم ولا بالمال ولا بالجاه، وإنما هي قوة نفسية تنأى بصاحبها عن صغائر الأمور وتبعده عن التفاهات، قوة تجعله كبيرا في صغره، غنيا في فقره، قويا في ضعفه، فقد ينقذ الرجل الواحد الموقف بمفرده بمواقفه الرجولية التي ربما عملها بمفرده. فهناك فوارق بين الرجولة كقيمة والرجولة كجسد، والرجولة الحقيقية تكمن في اكتمال صفاتها الجسمية والعقلية والخلقية. الرجل كلمة وكلمته أكبر من ألف عقد أو ايصال يحفظ ويصدق ويحرص على الحفظ والوفاء بوعده وعهده وبكلمته، إذ قد ينقض رجولته فيما لو كسر له كلمة، فهو رجل بوفائه بالوعود، وقوته في القول، فالكذب ضد الرجولة فالرجل القوي يصارح ويكاشف وهو الذي لا يهاب شيئا لا يكذب أيضا ولا تحركه غرائزه بل عقله وضميره، لكن معظمهم اليوم يغيرون كلامهم حسب الظروف والمواقف يوعدون من أجل الوصول إلى هدف ما وبمجرد الوصول تظهر الحقيقة والكذب والخداع وتنتهي شرف الكلمة. الرجل موقف، حيث تتضح الرجولة من خلال التعرض للمواقف الملمة والحرجة وكيفية التخلص منها، فقد يحتاج ذلك إلى شجاعة وحسن تصرف أو إلى حلم وهكذا، وقد قيل (الرجال معادن) يعني أنهم يتفاوتون في صفاتهم كما تتفاوت المعادن، فالمعدن الحقيقي يقابل الرجولة الحقيقية وقيل أيضا (وكم رجل يعد بألف رجل وكم رجل يمر بلا عداد)، فالرجولة المقصودة هنا هي المواقف وهي التي تحدد كم يساوي كل واحد مقارنة بغيره. إن الرجولة قدرة على تحمل واستيعاب جوانب المسؤولية ومواجهة مصاعب الحياة بكل ثبات، والاستعداد لقول وتطبيق كلمة الحق والعدل والصدق والاخلاص وهي العنوان لتلك المواقف والظروف دون مبالاة برضا البشر أو سخطهم، لا يلجأ إلى المُشاجرات أو الصياح أو استخدام القوة البدنية أو اللفظية، بل يلجأ إلى الأسلوب اللين والحكمة والتعامل بتأن وعقلانية. الرجولة هي الحكمة في صناعة القرار احترام الآخر وحسن الانصات إليه وهي الرزانة والحنكة في الحكم والتحكم، هي الثبات وعدم التسرع وقت الشدة, وعدم إلقاء اللوم على الآخرين, بل القدرة على الاحتواء دائماً. فبالرجولة ترفع أو تذل أقوام وتدخل الأمم التاريخ. وأصبح من الضرورة أن تناقش معاني الرجولة وتدرس دراسات علمية لإحداث التغيير المطلوب في بعض المعاني الخاطئة للرجولة. يبنى مفهوم الرجولة الاجتماعي من خلال ثقافة المجتمع وعاداته وتقاليده وقيمه وأيضا التنشئة الاجتماعية بمصادرها المعروفة مثل الأسرة والمدرسة ووسائل الاتصال والاعلام, كما أن الثقافة تلعب دورا أساسيا في صياغة مفهوم الرجولة والأدوار والتوقعات الاجتماعية المرتبطة به. هذه هي معاني الرجولة ومفهومها الحقيقي عزيزتي منى شكرا على اختيارك لمثل هذه الاطروحات القيمة تقبلي مني أعذب التحيات والمحبة، وأعتذر عن الاطالة. شكرا على تلك الاضافة الكبيرة التى زادت من موضوعى الرقى وكما تفضلتى بان ارجول تقاس بعدد المواقف والامور التى يقوم بها واسلوب واخلاق شكرا يا جميلة على حضورك الانيق باقات جورى |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() |
![]() ![]() الرجولة هي أن يكون الرجل في أفضل صفاته وأن يحارب من أجل الحياة الفاضلة والأخلاق، والشرف، والعز في كل مناحي الحياة وأن يقوم بدوره كرجل بشكل كامل سواء كأب أو كأخ أو كزوج أو كصديق أو كمواطن فاتنتي منى بلال موضوع نقاشي مميز كعادتك تاتين بالاجمل و الاروع تقبلي مروري البسيط |
![]() ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة شايان ; 02-18-2020 الساعة 10:04 PM
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
![]() منى بلال موضوع رائع اختارته ذائقتك للنقاش لن ازيد على ماسبق قوله من المواقف التي تمنح الرجل مسمى الرجولة فالكثيرون لا يميزون بين الرجولة والذكورية فاي من الناس يستطيع ان يكون ذكوري حتى الانثى حين تضطر لان تحمل مسؤولية ان تحمل الصفات الذكورية ولكن الرجولة لها مفهوم مختلف تماما وهي ان الرجولة صفة تنسب لمن كان له مواقف الرجال وافعالهم تسلم ايدك غاليتي اجدتى التعبير وكان لك وقفة مع الكلمات اسلوبك مميز دائما شايان لحضورك مذاق خاص اسعدك الله وفرح قلبك باقات ورد |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
![]() الرجولة هي أن يكون الرجل في أفضل صفاته وأن يحارب من أجل الحياة الفاضلة والأخلاق، والشرف، والعز في كل مناحي الحياة وأن يقوم بدوره كرجل بشكل كامل سواء كأب أو كأخ أو كزوج أو كصديق أو كمواطن فاتنتي منى بلال موضوع نقاشي مميز كعادتك تاتين بالاجمل و الاروع تقبلي مروري البسيط اهلا وسهلا بك ندى نورتى موضوعى شكرا لهذا الحضور المميز لك اجمل باقات الورد |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فى غيابك يتهامسون / نقاش | منى بلال | ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ | 11 | 06-07-2020 03:16 PM |
اسألو عنى ان غبت ...نقاش | منى بلال | ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ | 19 | 06-07-2020 03:19 AM |
نقاش للفائدة | قمر | ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ | 3 | 03-10-2020 11:54 PM |
نقاش مع الكادر الاداري ضروري | عساف الخيول | الارشيف | 18 | 07-14-2013 08:43 PM |
نقاش الكل يدخل : الجيل الفاشل؟؟ | ســـــــــلطان زمانه | ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ | 3 | 12-04-2012 02:19 PM |