|
۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",, |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() طَفَشَت , زهِقَت , مَلّيّت , يَا لَيْتَنِي..... !!
- هَذَا حَال كَثِيْر مِن شَبَابِنَا وَفَتَيَاتِنَا يَنْطِقُوْن بِهَذِه الْكَلِمَات - وَلَكِن لَحْظَة لَو تَكرمتَ ! هَل تَعْلَم لِمَاذَا هَذِه الْآَهـات وَالْحِسـرَات ؟! 1 - لِأَن أَيْمَانِك بِالْلَّه ضَعِيْف ( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) . 2 - الْخَوْف عَلَى الْحَيَاة فَلَو اجْتَمَعَت الْبَشَرِيَّة عَلَى أَن يُقَدِّمُوْا أَجَلَنَا أَو يوْخَّرُوه لَحْظَه وَاحِدَه مَا اسْتَطَاعُوْا . 3 - وُقُوْع الْمُصِيبَة .. وَهُو قَدْر مَن الْلَّه ( مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ) جَمِيْع الْمَصَائِب بِقَضَاء الْلَّه وَأَن الْلَّه لايَظَلْمك . 4 - الْمَعَاصِي .. سَبَب رَئِيْسِي لِلْقَلَق . 5 - الْغَفْلَة عَن الْآَخِرَة وَالاغْتِرَار بِالْدُّنْيَا .. كَثِيْر مِن الْنَااس يَمُر عَلَيْه الْيَوْم وَالْيَوْمَيْن لَا يَذْكُر الْلَّه وَلَا يَذْكُر الْقَبْر فَيَحْصُل عِنْدَهُم الْضِّيْق . 6 - عُقُوْق الْوَالِدَيْن .. بْرَهْمَا سَبَب سَعَادَتِك بِالْدُّنْيَا وَالآَخِرَة , وَدَعْوَة الْوَالِدِيْن مُسْتَجَابَة ( فَإِحْذَر مِنْهَا ) . *’ أَخِي وَأُخْتِي / هَل تُرِيْد الْعِلَاج مِن هَذِه الْضِّيْق وَالَكَتَمِه عَلَى صَدْرِك ؟! 1 - الصَّلَاة .. أَكْبَر عَلَاج ( وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ) . 2 - قِرَاءَة الْقُرْآَن .. هُو الْشِّفَاء مِن كُل الادَوَاء ( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا ) 3 - الْدُّعَاء .. مِن أَسْبَاب ازَالَة الْقَلَق ( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) = يَقُوْل ابْن الْقَيِّم : " إِذَا دَعَوْت الْلَّه فَأَنْت رَابِح إِمَّا أَن يُجِيْب الْلَّه دَعْوَتَك أَو يَصْرِف عَنْك مِن الْشَّر بِقَدَرِهَا او يَدَّخِرَهَا لَك ثَوَابَهَا يَوْم الْقِيَامَه " . 4 - ذِكْر الْلَّه عَز وَجَل .. الْمُدَاوَمَه عَلَى أَذْكَار الْصَّبَاح وَالْمَسَاء تُزِيْل الْهَم وَالْغَم ( فَاذْكُرُوْنِي اذْكُرْكُم ) . 5 - وَلَا نَنْسَى دُعَاء ذِي الْنُّوْن ! = ( لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ) . جزآكمَ آلله خيرْ آلجزآء وآدخلنيَ وإيآكمْ آلفردوسَ آلآعلىَ ! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|