نعتق حروفنا بوحنا؛
مدنَ فرحٍ
عناقيد حلمٍ
بضعة من وقت ٍ، وأمنيات
نتشاطئ فيروز البحار،، بوح الأطيار
مع عراب الحرف وجني الكلام
وكما يكتب القلم ليبدع،،
يستثيره قارئ فنان
حين أكتبُ..
فإنني أمارس طقوسي في قتل الوقت بين حلمين؛
أحدهما خاب، و الثاني ينتظر خيبته....