اللي لايحسد حياته سعيدة دائما لان الحسد يخلي صاحبه مشغول البال كل يومه وليله بغيره ويترك التفكير بمصلحته وحياته فهو يعيش للاخرين ويهمل عيشته ويترك واجبه لكن هذا لايشمل الغبطة التي تعني التمني ان يصبح الغابط كحال المغبوط ولايتمنى زوال نعمته
اما الحسد فهو تمنى زوال نعمة المحسود والصحيح تمني زوال النعمة عن المحسود لان النعمة من الله
ونحن بيوم الجمعه اقرر انني لااحسد احد ابدا ولااغار من احد ولااكره احد وسامحت كل من اخطأ بحقي الا واحد ههههههه مااسامحه