ما زلنا نرنو الى امجادنا القديمة
وامجاد آبائنا وأجدادنا .. وروعة ما حملوه من شهامة ومروءة
ومن ود للامة .. عكس ما هو حاصل الآن
يمحون اي أثر باق في مخيلتنا وأرواحنا
فسلاما عما كان
شكرا استاذنا المتر
لابداع قلمك
ورقي ما تحمله لنا من مميز
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!