|
۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",, |
![]() |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() الطاعة تدفع إلى الرحمة والعفو والمغفرة:
كان النبي صلى الله عليه وسلم رحيماً بأصحابه، رفيقاً، حبيباً، قريباً، صديقاً: (( أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في نفر من قومي، فأقمنا عنده عشرين ليلة، وكان رحيمًا رفيقاً، فلما رأى شوقنا إلى أهالينا، قال: ارجعوا، فكونوا فيهم، وعلموهم وصلوا، فإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم وليؤمكم أكبركم )) [البخاري عن مالك بن الحويرث ] الشاهد: (( وكان رحيماً رفيقاً، فلما رأى شوقنا إلى أهالينا، قال: ارجعوا، فكونوا فيهم، وعلموهم وصلوا، فإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم وليؤمكم أكبركم )) أيها الأخوة: (( قال النبي عليه الصلاة والسلام ذات يوم في خطبه: أهل الجنة ثلاثة، ذو سلطان مقسط، متصدق موفق، ورجل رحيم رقيق القلب لكل ذي قربى ومسلم، وعفيف متعفف ذو عيال )) [مسلم عن عياض ] فالطاعة تدفع إلى الرحمة والعفو والمغفرة وتوحيد الله بهذا الاسم يقتضي أن تنتمي للمؤمنين. |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]() جزاك المولى خير الجزاء ونفع بك وألبسك لباس التقوى والغفران وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل إلا ظله وعمر الله قلبك بالإيمان على طرحك المحمل بنفحات إيمانية تحيتي لك |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]()
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك وأسال الله لك التوفيق دائما وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة وأن يثبت الله أجرك |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() |
![]()
جزاك الله خير ورحم والديك وانار قلبك وعقلك بنور الايمان وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك وجعل الجنة مثواك امين يارب
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|