لذلك تشددت الشريعة بهذا الفعل الاجرامي واطلقت عليه قتل بالغيلة
الذي لايملك فيه ولي الدم التنازل عن القاتل وقتل الغيلة هو ان يرتكب احدهم جريمته ضد اخر والاخر صديق ومطمئن اليه وامن منه وواثق فيه فلايكون مستعدا له وهو بعيد عن الشبهات فيطعنه من خلف بالحيلة والمكر والخديعه