ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 


۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات عطر الزنبق
اللقب
المشاركات 111407
النقاط 40306
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 181868
النقاط 6620273


فضائل في بر الوالدين وما يستحقانه من الابناء

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-18-2022, 08:49 PM
خ ــــــــــــالد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1806
 تاريخ التسجيل : 05-05-2020
 فترة الأقامة : 1817 يوم
 أخر زيارة : 04-23-2025 (10:31 PM)
 المشاركات : 31,280 [ + ]
 التقييم : 10346
 معدل التقييم : خ ــــــــــــالد has a reputation beyond reputeخ ــــــــــــالد has a reputation beyond reputeخ ــــــــــــالد has a reputation beyond reputeخ ــــــــــــالد has a reputation beyond reputeخ ــــــــــــالد has a reputation beyond reputeخ ــــــــــــالد has a reputation beyond reputeخ ــــــــــــالد has a reputation beyond reputeخ ــــــــــــالد has a reputation beyond reputeخ ــــــــــــالد has a reputation beyond reputeخ ــــــــــــالد has a reputation beyond reputeخ ــــــــــــالد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي فضائل في بر الوالدين وما يستحقانه من الابناء





















فضائل في بر الوالدين وما يستحقانه من الابناء


أصبحنا نعيش في زمن يعاني فيه الكثير من الآباء والأمهات، بعض التصرفات من أفعال وأقوال من أبنائهم التي لا تليق أن يفعلوها مع آبائهم الذين كانوا سببًا في وجودهم في الحياة، وفي كل يوم تُطالعنا الصحف بحوادث يكون السبب فيها عقوق الوالدين، والتي وصلت إلى الجحود ونكران الجميل والهجر وافتقاد كل مشاعر الرحمة والحنان والعطف والإحسان .متناسين عن قصد أوغير قصد، غفلةً منهم قول المولى عز وجل في سورة الإسراء، قال تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا) (الإسراء (23)

آداب البر بالأبوين
ولذا يجب الاهتمام بغرس آداب البر بالأبوين في نفوس أطفالنا منذ نعومة الصِغر، يظُن البعض من أبنائنا أنه لا يفعل شيئًا يغضب الله أو والديه ولكن بدون أن يدري يفعل بعض الأشياء التي قد تكون سببًا في معصية الله وعقوق والديه ومنها: عدم طاعة الأب والأم في كل ما يأمُران به، وهذه الأمور معصية لله وعقوق لهما، مخاطبتهما بصوتٍ مرتفع فيه حدة وغضب، وعدم النهوض لهما إذا دخلا عليه احترامًا وتوقيرًا لهما، إكرامهما خصوصًا عند الكِبر، وإعطاؤهما كل ما يطلبانه وتقبيل يدهما صباحًا ومساءً وفي المناسبات ومشاورتهما في كل الأعمال والأمور، وعدم مقاطعتهما فى أثناء الكلام، أو توجيه اللوم لهما إذا عمِلا عملاً لا يعجبك، وعدم الخروج من البيت بدون إذنهما، وعدم إزعاجهما ونشر الضوضاء في المنزل إذا كانا نائمين، ويُستحب العمل على كل ما يسرهُما حتى ولو لم يطلبا منا ذلك.
أكبر الكبائر
فلا عجب أن يحذّر- عليه الصلاة والسلام- من العقوق، وأن يبين لنا جزاء ذلك من الإثم والزور وما يُحبط العمل.. روى البخاري ومسلم - رضي الله عنهما- عن أبي بكر رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صل الله عليه وسلم - : "ألا أنبئكم بأكبر الكبائر(ثلاثًا)؟ قلنا: بلى يا رسول الله، قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وكان متكئًا فجلس، فقال: ألا وقول الزور وشهادة الزور.. فمازال يكررها حتى قلنا ليته سكت".(رحمة به وإشفاقا عليه).
العقوق
ومن العقوق العصيان والمخالفة وعدم أداء الحقوق، وأيضًا من العقوق أن ينظر الولد إلى أبيه نظرة شزر عند الغضب، وأيضًا أن يعد الولد نفسه مساويًا لأبيه، وأن يتعاظم ويستحوذ الغرور عليه فيستحي أن يُعرّف بأبيه لا سيما إذا كان الولد في مركز اجتماعي مرموق.
من البر: الدعاء لهما بعد مماتهما وإكرام صديقهما امتثالاً لأمر الله تبارك وتعالي: (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا) الإسراء (24).
روي البخاري في (الأدب المفرد) عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: "تُرفع للميت بعد موته درجته فيقول: أي ربى أي شيء هذا ؟ فيقول له: ولدك استغفر لك".
وروي ابن كثير في تفسيره عن سليمان بن بريدة عن أبيه أن رجلاً كان في الطواف حاملاً أمه يطوف بها، فسأل النبي صل الله عليه وسلم- هل أديت حقها؟ قال:لا، ولا بزرفة (الألم والتوجع أثناء الحمل والولادة)
وما يؤكد حنان الأم وشفقتها، أن الولد مهما كان عاقًا لها، مستهزئًا بها، فإنها تنسى كل شيء حين يصاب بمكروه، أو تحل عليه كارثة.
ذكر أبو الليث السمرقندي- عن أنس- رضي الله عنه-: "أن شابًا كان على عهد رسول الله صل الله عليه وسلم- يُسمي علقمة، اشتد مرضه، فقيل له: قل لا إله إلا الله، فلم ينطق لسانه، فأخبر بذلك النبي صل الله عليه وسلم-: فقال هل له أبوان؟ فقيل: أما أبوه فقد مات، وله أم كبيرة، فأرسل إليها، فجاءت، فسألها عن حاله، فقالت: يا رسول الله كان يصلي كذا وكذا، وكان يصوم كذا كذا، وكان يتصدق بجملة دراهم ما ندري ما وزنها وما عددها؟
قال: فما حالك وحاله؟ قالت يا رسول الله أنا عليه ساخطة واجدة، قال لها: ولما ذلك؟ قالت: كان يؤثر عليّ امرأته ويُطيعها في الأشياء، فقال رسول الله صل الله عليه وسلم-: "سخط أمه حجب لسانه عن الشهادة أن لا إله إلا الله" ثم قال يا بلال، انطلق واجمع حطبًا كثيرًا حتى أحرقه بالنار، فقالت يا رسول الله ابني وثمرة فؤادي تحرقه بالنار، بين يدي؟ وكيف يحتمل قلبي ذلك، فقال رسول الله صل الله عليه وسلم-: يسرّك أن يغفرُ الله له فارضي عنه؟ فوالذي نفسي بيده لا ينتفع بصلاته ولا بصدقته ما دُمتِ ساخطة، فرفعت يدها وقالت: أُشهد الله تعالي في سمائه، وأنت يا رسول الله ومن حضر أني قد رضيتُ عنه، فقال رسول الله صل الله عليه وسلم- يا بلال، انطلق فانظر هل يستطع علقمة أن يقول:لا اله إلا الله فلعل أمه قد تكلمت بما ليس في قلبها حياءً من رسول الله، فانطلق بلال، فلما انتهى إلى الباب سَمِعهُ يقول:لا اله إلا الله، ومات من يومه وغُسّل وكفن، وصلّي النبيّ

- ثم قام على شفير القبر، وقال: "يا معشر المهاجرين والأنصار: من فضل زوجته على أمه فعليه لعنة الله، ولا يقبل من صرف، ولا عدل" لهذين السببين كان بر الأم مقدمًا على بر الأب.




كثيرة هي الأعمال الصالحة؛ وهذا من رحمة الله علينا، وكل منا يسارع إلى العمل الصالح، وتتفاوت الأعمال في درجاتها، وقد تكون هناك أعمال تفضل درجتها الصيام والصلاة والصدقة!! ويقول صل الله عليه وسلم": (إنما الأعمال بالنيات.....).


إن أعمال البر قد تفضل بعضها بعضًا في أوقات، وإن الشهور بعضها أفضل من بعض، والعمل في بعضها أفضل من بعض.

الإصلاح بين المتخاصمين له درجة لا يعلمها الكثير من الناس إلا أن رسول الله صل الله عليه وسلم" ذكر فى أحاديثه الفضل العظيم لمن يقوم بالمصالحة بين متخاصمين.

عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله
صل الله عليه وسلم ": "ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة؟ قالوا: بلى، قال: إصلاح ذات البين، وفساد ذات البين الحالقة". صححه الألباني

والإصلاح بين الناس معدود في الصدقات؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله
صل الله عليه وسلم : ((كل سُلَامَى من الناس عليه صدقةٌ، كل يومٍ تطلع فيه الشمس: تعدل بين اثنين صدقةٌ، وتعين الرجل في دابته فتحمله عليها أو ترفع له متاعه صدقةٌ، والكلمة الطيبة صدقةٌ، وبكل خطوةٍ تمشيها إلى الصلاة صدقةٌ، وتميط الأذى عن الطريق صدقةٌ))؛ رواه البخاري ومسلم.

قال النووي رحمه الله تعالى: (ومعنى تعدل بينهما تصلح بينهما بالعدل).
وروى البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه: (أن أهل قباء اقتتلوا حتى تراموا بالحجارة، فأخبر رسول الله ذلك، فقال: "اذهبوا بنا نصلح بينهم.
ومن الأعمال التي لها فضل عظيم صلة من قطعك، روى البخاري عن عبدالله بن عَمْرٍو رضي الله عنهما أن النبي
صل الله عليه وسلم قال: «لَيْسَ الوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ، وَلَكِنِ الوَاصِلُ الَّذِي إِذَا قُطِعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا ».
وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، أَنَّ رَجُلًا قَالَ: "يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ لِي قَرَابَةً أَصِلُهُمْ وَيَقْطَعُونِي، وَأُحْسِنُ إِلَيْهِمْ وَيُسِيئُونَ إِلَيَّ، وَأَحْلُمُ عَنْهُمْ وَيَجْهَلُونَ عَلَيَّ. فَقَالَ: «لَئِنْ كُنْتَ كَمَا قُلْتَ، فَكَأَنَّمَا تُسِفُّهُمُ الْمَل، وَلَا يَزَالُ مَعَكَ مِنَ اللهِ ظَهِيرٌ عَلَيْهِمْ مَا دُمْتَ عَلَى ذَلِكَ»"، الْمَلَّ هو: الرماد الحار.




















رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:25 PM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @ ۩۞۩{ركن الكاتب خلف الشبلي}۩۞۩ @ ۩۞۩{قسم المقالات الغيرحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة الاديبة روزانا السعدى}۩۞۩ @ ذوي الاحتياجات الخاصة @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا