|
![]() |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() اقتباس:
أسير بلا هداية
اتخبط بعدد الأمتار أسابق اسمينا للوصول وأتنشق عبير المسافة لا أعلم هل أسير باتجاهك ام بخطى معكوسة النوايا أتلفت باحثة عن ذاك الأثر عن رمز تركناه حين كنا عاشقين أسير الى العدم علني أعثر على خطاك على ما يوصلني اليك حبيبي ايها المغفل كم مرة كان حديثك عن تلك الفتات المتروكة حتى الوصول .. حتى الوقوف على أعتابك لم الآن لم تترك لي بصيص أمل هل أدمنت بعدي أم اكتفيت بالغربة كم أشتاقك وأشتاق حديث هوانا سأواصل المسير .. حتى الى العدم فأنفاسي .. لا تتنشق سواك 2022 - 9 - 22 نبضي الآن تسيرين بلا هدى، تتنشقين عبير المسافة ، وتبحثين عن أثرٍ ورمزٍ كالذي يفعله العاشقون. تتخبطين في سيرك نحو العدم .. لعل القدر يحن عليكِ وتتقاطع الدروب مع الأحبة .. راقت لي فكرة الخاطرة حقيقةً وهذه ( أيها المغفل ) جعلتني أبتسم نصبح حمقى حين نحب يا همسة .. فالقلب لا يؤمن بالغربة والابتعاد أحببت هذا النص سلم الفكر والبنان كل التحية ![]()
ربما يكون المشهد واحداً، لكن زاوية الرؤيا هي من تحدد هويته.
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|