|
۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها. |
![]() |
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() تفسير: (فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِنْ شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ)
♦ الآية: ﴿ فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِنْ شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَنْ يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: القصص (30). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِنْ شَاطِئِ ﴾ جانب ﴿ الْوَادِ الْأَيْمَنِ ﴾ من يمين موسى ﴿ فِي الْبُقْعَةِ ﴾ في القطعة من الأرض ﴿ الْمُبَارَكَةِ ﴾ بتكليم الله سبحانه فيها موسى عليه السَّلام وإتيانه النُّبوَّة ﴿ مِنَ الشَّجَرَةِ ﴾ من جانب الشَّجَرَةِ ﴿ أَنْ يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ مِنْ شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ، يعني مِنْ جَانِبِ الْوَادِي الَّذِي عَنْ يَمِينِ مُوسَى، فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ، لِمُوسَى جَعَلَهَا اللَّهُ مُبَارَكَةً لِأَنَّ اللَّهَ كَلَّمَ مُوسَى هُنَاكَ وَبَعَثَهُ نَبِيًّا. وَقَالَ عَطَاءٌ: يُرِيدُ الْمُقَدَّسَةَ، مِنَ الشَّجَرَةِ، مِنْ نَاحِيَةِ الشَّجَرَةِ. قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: كَانَتْ سَمُرَةً خَضْرَاءَ تَبْرُقُ. وَقَالَ قَتَادَةُ وَمُقَاتِلٌ وَالْكَلْبِيُّ: كَانَتْ عَوْسَجَةً، قَالَ وَهْبٌ: من العليق، وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّهَا الْعُنَّابُ، أَنْ يَا مُوسى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِينَ. |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
جزاك الله بخير الجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه بارك الله فيك ونفع بك وجعله في ميزان حسناتك |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]() جزاك الله خيـرا.. وبارك الله في جهودك.. نسال الله لك التوفيق دائما.. وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة.. وأن يثبت الله أجرك.. وينفعنا الله وإياك بما تقدمه.. حفظك المولى. |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا
وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ دَآمَ لَنآ عَطآئُگ |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|