المتصفح الطيب الذي لايحمل في جوفه حقد ولاحسد ويكون على باب الله على الفطرة هذا المتصفح يتصف بالشرف والامانه وعدم الخيانة بالبصبصة المتربصة ويكن مايخفيه مثل مايبديه لايترنح امام الافكار الدخيلة ويطاوعها فكرا واتجاها المتصفح النقي معروف من عنوانه لكن الكثير لايفقهون مرادات المتصفحات المنتشرة فياتي احدهم يرتب امره على انه فارس قلم فلمايتابط قلمه لايظهر لنا الا كراكب برذون يعقسه ثن يتوطاه من شدة الفشل يفر من ارض المعركة الاقلام الان فرسان والافكار خيل وعلى المتضرر اللجوء للقضاء