أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا

قوله تعالى {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [محمد: 24]
قال ابن عباس "يريد على قلوب هؤلاء أقفال"، وقال مقاتل "يعني: الطبع على القلب"
وكأن القلب بمنزلة الباب المرتج الذي قد ضُرِبَ عليه قفل .. فإنه ما لم يفتح القفل لا يمكن فتح الباب والوصول إلى ما وراءه، وكذلك ما لم يرفع الختم والقفل عن القلب لم يدخل الإيمان والقرآن.
وتأمل تنكير القلب وتعريف الأقفال .. فإن تنكير القلوب يتضمن إرادة قلوب هؤلاء وقلوب من هم بهذه الصفة، ولو قال "أم على القلوب أقفالها" لم تدخل قلوب غيرهم في الجملة.
وفي قوله "أَقْفَالُهَا" بالتعريف نوع تأكيد، فإنه لو قال أقفال لذهب الوهم إلى ما يعرف بهذا الاسم فلما أضافها إلى القلوب علم أن المراد بها ما هو للقلب بمنزلة القفل للباب فكأنه أراد أقفالها المختصة بها التي لا تكون لغيرها والله أعلم.
· المصدر:
شفاء العليل صـ 95.

تحياتي ازفهااا اليك محمله
ببقات من الشكر والعرفان
بتميزك ورعه قلمك
بابداعك وسحر نقشك
اجد جمال اخاذ بين الحروف
واتوه بين السطور
رائعة بكل المقاييس
فكل الشكر والتقدير

كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل الله يعطيكـم العافيه يارب
خالص مودتى لكـم
وتقبلوا ودي واحترامي

جزاك الله خير
وجعله بميزان حسناتك
وانار دربك بالايمان
ويعطيك العافيه على طرحك
ماننحرم من جديدك المميز
تحياتي

طرح مميز ومجهود راقي جدا كرقيك
بارك الله فيك واثابك نظير هذا العطاء
ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة
وكتبة في ميزان حسناتك
تحياتي وتقديري لكم

جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتكـ
لاعدمنا جديدك

جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك

هلآ وغلآ
آختى آلغالية
نداء آدم
جَزآكم الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
بآرَكَ الله فيكم عَلى روعة طَرحكم
آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمكم بآلريآحينْ
دمْتم بِ طآعَة الله
يسلموآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ

:dxct::16161vfv::dxct:
آلقيصر آلعاشق
آلبــــــ مديح آل قطب ــــــــرنس

اسعدتموني حقا بمروركم العطر
شكرا لكم

جزاك الله بخير الجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه
بارك الله فيك ونفع بك
وجعله في ميزان حسناتك
اضعاف مضاعفه لاتعد ولاتحصى