ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 


۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ • كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •°

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
أفضل مشارك
بيانات عطر الزنبق
اللقب
المشاركات 111478
النقاط 40306
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 181887
النقاط 6620273


الأبوة في حياة إبراهيم عليه السلام.

• كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •°


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-02-2023, 05:26 PM
عطر الزنبق غير متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2527 يوم
 أخر زيارة : اليوم (09:49 AM)
 العمر : 29
 المشاركات : 111,478 [ + ]
 التقييم : 40306
 معدل التقييم : عطر الزنبق تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]

Awards Showcase

6 الأبوة في حياة إبراهيم عليه السلام.



الأبوة في حياة إبراهيم عليه السلام.
الحمد لله حقَّ حمده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وأصحابه وسلم تسليمًا كثيرًا، وبعد:
فإن المتتبعَ لسيرة نبي الله إبراهيم - عليه السلام - يتلمس معانيَ عظيمة في مفهوم شغف الأب بأبنائه وذريته، وما يحمله من عاطفة جياشة انعكست في واقعه إلى رحمة وشفقة ورعاية وحنان؛ فإبراهيم - عليه السلام - عاش عقيمًا دون ذرية حتى رقَّت زوجه "سارة" لحاله من طول الانتظار لهذه العطيَّة فوهبته جارية لها "هاجر"، فما لبِث أن رُزق بإسماعيل - عليه السلام - على كِبَر، فكانت من أعظم البشارات؛ لِما كان في قلبه - عليه السلام - من رغبة في هذا الطلب، ﴿ فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ ﴾ [الصافات: 101]، وتتبيَّن لنا تلك العاطفة في مولوده الآخر إسحاق - عليه السلام -: ﴿ وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى ﴾ [هود: 69]... ﴿ وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ ﴾ [هود: 71]، ﴿ وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ * إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا قَالَ إِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ * قَالُوا لَا تَوْجَلْ إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ * قَالَ أَبَشَّرْتُمُونِي عَلَى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ * قَالُوا بَشَّرْنَاكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ * قَالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ ﴾ [الحجر: 51 - 56].

ثم تأمَّل فيما أفاضته تلك العاطفة داخل ذلك القلب الأبوي الرحيم: ﴿ فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَى يُجَادِلُنَا فِي قَوْمِ لُوطٍ * إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ ﴾ [هود: 74، 75]، فليس أشد على قلب الأب المشفِق من ضياع الذرية، أو خسارة واحد منهم، فيجادل في قوم لوط لعلَّ الله يكتب لهم النجاة.

ويستمر شغف الأبوة في حياة الخليل - عليه السلام؛ فالدعاء لهم لا يفارق لسانه: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ * رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ﴾ [إبراهيم: 39، 40]، فلا يزال ينظر إلى ذريتِه، ويرعى شأنهم، ويهتم لأمرهم؛ فالصلاة عَمُود الدين، وركن النجاة، فسؤال دوامها للنفس مطلوبٌ، وسؤالها للذرية يكشف معالم الشغفِ في قلب الأبِ العطوف الذي يسعى في جلب الخير لأبنائه، ودفع الضر عنهم، حتى قال الله تعالى له: ﴿ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ﴾ [البقرة: 124]، فكان تجاوُبُ الأب الشغوف: ﴿ قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي ﴾ [البقرة: 124].

إن للذريةِ في حياة الخليل إبراهيم - عليه السلام - وجهًا مختلفًا ومتميزًا، فلا ينفكُّ من الدعاء لها، وتمني الخير فيها: ﴿ رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ ﴾ [البقرة: 128]، ﴿ رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ ﴾ [البقرة: 129]، ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ ﴾ [إبراهيم: 35]، ﴿ وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [البقرة: 132].

فيقرُّ الله عينَ الخليل بالاصطفاء من تلك الذرية: ﴿ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ * ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [آل عمران: 33، 34]، ﴿ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ * وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ * وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطًا وَكُلًّا فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ ﴾ [الأنعام: 84 - 86]، ﴿ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ ﴾ [الحديد: 26].

أرأيت أبناء يعقوب - عليه السلام - كيف يذكرون أبوة إبراهيم - عليه السلام -: ﴿ أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴾ [البقرة: 133]؟

أرأيت يعقوب - عليه السلام - كيف يذكِّر ابنَه يوسف - عليه السلام - بأبوية إبراهيم - عليه السلام -: ﴿ وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾ [يوسف: 6]؟ فترسخ تلك الأبوة في مفهوم الأبناء، فيتخذونها منهجًا وسلوكًا، وتأمَّل قول يوسف - عليه السلام -: ﴿ وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ﴾ [يوسف: 38].

إن الابتلاءَ الذي امتُحِنَ به إبراهيم - عليه السلام - وعناه الله جل وعلا بقوله: ﴿ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ ﴾ [الصافات: 106] هو مِن جنس ما كان يحبُّ ويشغَل قلب الخليل، فجاء البلاء من ناحية الذرية: ﴿ فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ * فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ * فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ * وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ * قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ * إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ ﴾ [الصافات: 101 - 106] ليتحقَّق كمالُ الابتلاء في القلب الشغوف المولع بهذه الذرية.

انظُرْ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف يلتحق بركب الأبناء الصالحين لنبي الله إبراهيم - عليه السلام -: ﴿ إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ ﴾ [آل عمران: 68]، ﴿ ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ﴾ [النحل: 123]؛ فهو صلى الله عليه وسلم أَوْلى الناس بإبراهيم، وهو مأمورٌ بأن يتبع ملة إبراهيم، بل إنه ليتقارب في الشَّبَهِ أو في الخِلقة مع جده نبي الله إبراهيم - عليه السلام؛ ففي مختصر الشمائل بسند صحيح من حديث جابر رضي الله عنه، قال صلى الله عليه وسلم: ((عُرض عليَّ الأنبياء فإذا موسى - عليه السلام - ضرب من الرجال كأنه من رجال شَنُوءة، ورأيت عيسى ابن مريم - عليه السلام - فإذا أقربُ مَن رأيت به شبهًا عروةُ بن مسعود، ورأيت إبراهيم - عليه السلام - فإذا أقربُ مَن رأيت به شبهًا صاحبكم - يعني نفسه -))، ويحمل نبيُّنا صلى الله عليه وسلم إرث الخليل صفةً وأخلاقًا ليتمثل بتلك العاطفة الأبوية: ﴿ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 114] التي يحرص فيها الوالدُ على أبنائه، فكان شأنه صلى الله عليه وسلم: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 128]، ولا يزال جبريلُ - عليه السلام - يذكِّر النبيَّ صلى الله عليه وسلم بأبوَّة إبراهيم؛ فعند الحاكم بسند صحيح يقف جبريل - عليه السلام - مع النبي صلى الله عليه وسلم عند شجرة، فيقول: ((هذه شجرةُ أبيك إبراهيم عليه الصلاة والسلام))، وعند النسائي بسند صحيح يلتقي النبي صلى الله عليه وسلم بجَدِّه خليل الله - عليه السلام - فيؤكد صلة الأبوَّة والبنوَّة بينهما: ((مرحبًا بك مِن ابنٍ ونبي))، وفي رواية: ((مرحبًا بالابن الصالح، والنبي الصالح)، كيف لا وهو الشَّغُوف بالدعاء بمَقدَمِه صلى الله عليه وسلم: ﴿ رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ ﴾ [البقرة: 129]؟! حتى قال عليه الصلاة والسلام: ((أنا دعوةُ أبي إبراهيمَ)).

وها هو ربُّ العزة - جل وعلا - يذكِّر أمةَ الحبيب صلى الله عليه وسلم، في معرِض الامتنان عليهم، بأبوَّة الخليلِ - عليه السلام -: ﴿ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ ﴾ [الحج: 78]، تسميةٌ عظيمة من أبٍ عظيم لأمة عظيمة ورِثَتْ دِين إبراهيمَ الخليلِ، وحظيت بشرف الانتساب إلى ملَّته، بقيادة حفيده سيدنا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم، الذي ما فتِئ يُذكِّر أمَّته بأبوة الخليل - عليه السلام؛ فعند الترمذي بسند صحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في عرفة: ((فإنكم على إرثٍ مِن إرثِ أبيكم إبراهيم - عليه السلام))، ويسأل عن الأضحية فيجيب بأنها: ((سنَّة أبيكم إبراهيم - عليه السلام))، ثم يختم صلى الله عليه وسلم بحديثٍ يبين فيه حرص نبي الله إبراهيم - عليه السلام - ومدى اهتمامِه بذريته حتى في الدار الآخرة، فيقول: ((إن ذراريَّ المؤمنين في الجنة يكفُلُهم إبراهيم - عليه السلام))، وعند الإمام أحمد بسند صحيح: أنه صلى الله عليه وسلم يحدِّث عن رحلة الإسراء من حديث سمرةَ رضي الله عنه فيقول: ((رأيتُ الليلة رجُلينِ أتياني فأخذا بيدي فأخرجاني إلى الأرض المقدسة... فانطلقت فإذا روضة خضراء، وإذا فيها شجرة عظيمة، وإذا شيخ في أصلها حوله صبيان... وأما الشيخ الذي رأيتَ في أصل الشجرة فذاك إبراهيم - عليه السلام، وأما الصبيانُ الذين رأيتَ فأولادُ الناس)).

ثم إن هناك وصيةً أبوية عظيمة لكم معشر المسلمين.. يا مَن تنتسبون إلى ملة إبراهيم - عليه السلام، وصية من الخليل - عليه السلام - ينقلها لكم الرسول الرؤوف الرحيم الحريص على أمته عليه الصلاة والسلام، كما رواها الترمذيُّ وغيره بسند صحيح عن ابن مسعود رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لقيتُ إبراهيم - عليه السلام - ليلةَ أسري بي فقال: يا محمد، أقرئ أمَّتك مني السلام، وأخبرهم أن الجنة طيبةُ التُّربة، عَذْبة الماء، وأنها قيعان، وأن غِراسها سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر)).

فما أعظمَ مشاعر الأبوة تجاه الذرية في قلب الخليل - عليه السلام! وما أعظم ما اقتدى به رسولُنا صلى الله عليه وسلم فيما حمله من رحمة وشفقة وحرص على الأمة! فكان حقًّا ابنًا بارًّا.

اللهم ألهِمْنا الصواب، وارزقنا السير على خطى أبي الأنبياء إبراهيم - عليه السلام - مقتدين بسنَّة المصطفى صلى الله عليه وسلم، واحشُرْنا في زمرتهم يا رب العالمين.





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:52 PM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @ ۩۞۩{ركن الكاتب خلف الشبلي}۩۞۩ @ ۩۞۩{قسم المقالات الغيرحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة الاديبة روزانا السعدى}۩۞۩ @ ذوي الاحتياجات الخاصة @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا