|
۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ • كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •° |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() كان يُناديها "عَائِش" تدليلاً. " غارت أُمُّكم " (السيدة أم المؤمنين عائشة بنت ابو بكر الصديق رضي الله عنهما) ضحك بها حين ألقت الطعام غيرة، أدرك طبيعتها كأنثى وأنه " لا تدري الغيراء أعلى الوادي من أسفله" - كان يُسابقها، تذكر أول مرة حين سبقته، فسبقها في الثانية وقال لها "هذه بتلك". - جاء من غزوة فوجدها تلعب بعرائس، وضع هموم أٌمة كاملة جانبًا وجلس يسألها عن أسماء الألعاب، ثم مازحها حين وجد فرس بأجنحة "فرس له جناحان."، فقالت ببراءة طفلة " أما سمعت أن لسليمان خيلًا لها أجنحة ! " - وجدها تُشاهد الحبش يلعبون بالحراب على باب المسجد، فقام يسترها بردائه، ولم تتحرك قدماه حتى جلست من تلقاء نفسها. - حين سُئِلَ عن أحب الخلق له، باح باسمها، نطق لسانه حروف اسمها أمام الجالسين، وحين سُئِلَ عن أحب الخلق له من الرجال، قال: "أبوها" ، لم يقل أبا بكر، نسَبه إليها. - آخر شيء دخل ريقه، كان ريق السيدة عائشة وهي تُرطّب له السِّواك. - حين أراد أن يودّع الأمة، نادى بالناس "أيها الناس اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، أُوصيكم بالنِّساء خيرًا" ولنا في رسول الله أُسوةٌ حسَنة. - رِفقًا بالقوارير… |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|